ثوم عضوي له استخدامات عديدة من ضمنها معجون الثوم العضوي يحتوي الثوم الطازج المسحوق او المفروم على اكتر الفوائد الصحية فمسحوق الثوم ومستخلص الثوم غنيان بالمركبات الصحية العديدة والمفيدة للإنسان .
فوائده
الثوم العضوي من التوابل الغذائية الغنية بالبوليفينول والكبريت العضوي التي يتم استهلاكها منذ العصور القديمة. وأظهر الثوم ومكوناته الثانوية آثارا ممتازة في تعزيز الصحة والوقاية من العديد من الأمراض البشرية الشائعة، مثل السرطان واضطرابات القلب والأوعية الدموية وضغط الدم والسكري؛ وذلك بسبب خصائصه المضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات وخفض الدهون،
يحسن الثوم من نمو الشعر عند استخدامه كمستحضر موضعي، ويساعد أيضًا على محاربة فقدان الشعر، كما يحتوي الثوم على العديد من العناصر الغذائية الضرورية للشعر والصحة العامة منها:
إضافة إلى ذلك، فإن فوائد الثوم العلاجية قد تشمل:
الحمية الغذائية: الاليسين، وهو المادة الفعالة في الثوم قد تساهم في تخفيف الوزن.
صحة الكليتين: يعرف الثوم كمدر للبول، بل ويمكن أن يساهم في تذويب الحصى الكلوية.
الجهاز التنفسي: قد يقوم الثوم بإزالة البلغم وتخفيف السعال المزعج.
صحة الجلد: قد تساعد عصارة الثوم على التئام الجروح والالتهابات الجلدية المعدية عن طريق العلاج الموضعي.
طب النساء: يخفف الثوم العضوي من آلام الحيض وقد يعالج الالتهابات المهبلية المعدية.
استخداماته
انتشر استخدام معجون الثوم في عدد كبير من الدول حيث أنه يكثر استخدام معجون الثوم والزنجبيل في أكلات المطابخ الهندية كما انتشر كثيراً في أكلات المطابخ التايلاندية.
هذا وقد انتشر معجون الثوم بصورة كبيرة في المطابخ العربية كما انتشر بصورة كبيرة في الأونه الأخيره في المطابخ الغربية ويرجع ذلك الانتشار إلى سهولة تحضير معجون الثوم والزنجبيل ومناسبته لعدد كبير من الأكلات بالإضافة إلى المذاق الجيد الذي يمد به الطعام.
هذا ويتم استخدام معجون الثوم كمكون فرعي بجانب أحد الأطباق الرئيسية. فيمكن استخدام معجون الثوم والزنجبيل بإضافته إلى أطباق الأرز او يمكن استخدام المعجون في تتبيل اللحوم او تتبيل الدجاج لأنه لا يمكن استخدام معجون الثوم او تناوله وحده.
هذا ويتم اضافه كمية صغيرة من معجون الثوم الى الاطباق حيث انه يمتاز برائحة ونكهة قوية وهو لا يعمل على زيادة السعرات الحرارية للطبق الرئيسي الذي يضاف اليه بشكل كبير.
يعدّ خلُّ الثَّوم خلًّا طبيعيًّا يمتاز بقدرتهِ الهائلة على الاحتفاظ بصفاتهِ؛ لذلك نجد أنَّ الثَّوم موجود به بطريقة مركَّزة تجعله يعمل مضادًا حيويًا طبيعي، يزيد من كفاءة جهاز المناعة وقدرته على مقاومة الكثير من الامراض الخطيرة، ويُفيد استخدام خل الثَّوم في العديد من المجالات مثل : تخفيض ضغط الدم المرتفع عند دمجه مع خل التمر .
للثوم فوائد طبية عدة منذ القدم؛ إذ استخدمه أبو قراط (أبو الطب)، لعلاج الكثير من الأمراض مثل؛ المشكلات التنفسية، والهضمية، والتعب، وكذلك، فإنّه يمتلك العديد من الفوائد الطبية منها ما يأتي:[4] يُساعد في علاج تصلب الشرايين. تخفيض كوليسترول الدم. تخفيض ضغط الدم. يُساعد في علاج لسرطان الرئة. يُساعد في علاج سرطان البروستات.
يُساعد في علاج سرطان المعدة والقولون والمستقيم. يُساعد في علاج سرطان الدماغ، لاحتواء الثوم على مركب السلفر. يُساعد في علاج هشاشة عظم الورك. مضاد حيوي فعال ضد العديد من الالتهابات مثل؛ التهاب الأمعاء.